الشروق الرياضي : Echorouk Sport

تصفح موقع الشروق الرياضي الرياضي

(Advertisement)

معلومات عن موقع الشروق الرياضي الرياضي :

كرة القدم في الجزائر - الشروق الرياضي

كرة القدم في الجزائر "الشروق الرياضي" هي الرياضة الأكثر شعبية في البلاد. أعلى مستوى لدوري كرة القدم في الجزائر يتمثل في القسم المحترف الأول والقسم المحترف الثاني والذان يشرف عليهما الاتحاد الجزائري لكرة القدم.

الشروق الرياضي - تأسس أول نادي رياضي جزائري في وهران بحي سانت أنطوان تحت اسم نادي بهجات وهران «Club des Joyeusetés d'Oran» شكله المستوطنون الأوروبيون بينما تأسس و في نفس المدينة بحي الدرب أول نادي لكرة القدم سنة 1897، تحت اسم نادي رياضي حرية وهران (Club Athlétique Liberté d'Oran)، من طرف كذلك المستوطنون الأوروبيون. كانت هذه هي الأندية الأولى في البلاد وسائر المغرب العربي."الشروق الرياضي" تبعتها أندية أخرى في وقت لاحق في مدن مختلفة بما فيها وهران.

تم إنشاء بطولة جزائرية (الشروق الرياضي) من طرف الفيديرالية الفرنسية لكرة القدم. وكان الهدف هو جمع في دوري واحد كل أندية كرة القدم الجزائرية ، و ضمها تدريجيا في كرة القدم الفرنسية. لكن البطولة توقفت سنة 1962 عنذ استقلال الجزائر و كانت بالتالي آخر بطولة جزائرية في عهد الإستعمار الفرنسي (Echorouk Sport). من أبرز النوادي في هذه البطولة هي غالية الجزائر ، نادي رياضي بلعباس ، جمعية سانت أوجين ، أولمبيك حسين داي و نادي رياضي حرية وهران.

المنتخب الوطني: الشروق الرياضي - منتخب الجزائر لكرة القدم يلقب بـالأفناك أو ثعالب الصحراء، كما يُلقب المنتخب أيضا بـمحاربو الصحراء أو الخُضْر وهو منتخب تابع للإتحادية الجزائرية لكرة القدم الشروق الرياضي. تأسس يوم 13 أبريل سنة 1958 إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر "Echorouk Sport" أي أربع سنوات قبل أستقلال الجزائر سنة 1962، أنضم إلى الفيفا سنة 1962 وإلىالإتحاد الأفريقى لكرة القدم في سنة 1964. شارك المنتخب الجزائري في كأس العالم لكرة القدم اربع مرات 1982، 1986، 2010 و2014، كما شارك 16 مرة في كأس الأمم الإفريقية فاز بنسخة 1990التي أستاضفها على أرضه، وصل للدور النهائي سنة 1980، المركز الثالث مرتين 1984 و 1988، والمركز الرابع مرتين 1982 و 2010.

الشروق الرياضي

:الصحافة الرياضية

:الكلمات الدلالية

الشروق الرياضي
صحيفة الشروق الرياضي
اخبار الرياضة

:موقع صحيفة الشروق الرياضي

بوابة أخبارية رياضية أليكترونية تشمل كل الاخبار الرياضية و كرة القدم لتمكينك من متابعة جميع المباريات و مستجدات الساحة الرياضية.

أقرأ أيضا أهم الصحف الرياضية الجزائرية
 
الاتحادية الجزائرية لكرة القدم المعروفة بـالفاف هي اللجنة المشرفة على كرة القدم في الجزائر. تأسست عام 1962، أصبحت عضو في الاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1963 وفي اتحاد أفريقيا لكرة القدم عام 1964. تقوم بتنظيم منتخبات الجزائر لكرة القدم، وكذا تشرف علي تنظيم الدوريات عبر الرابطات الوطنية، رئيس الاتحاد هو خير الدين زطشي الذي خلف محمد روراوة، وتضم الاتحادية الجزائرية أكثر من ألف نادي جزائري يلعب في مختلف الدوريات، وهو رقم قياسي عربي وأفريقي.
كأس الجزائر لكرة القدم (بالفرنسية: Coupe d'Algérie de football) ، هي أكبر كأس في الشكل بالنسبة للمنافسات الجزائرية. بداية الدورة كانت عام 1963. وهي ممولة من طرف شريك الإتحادية الجزائرية موبيليس.
حارس المرمى هو اللاعب الوحيد الذي يُسمح له أن يلمس الكرة بيديه أو ذراعيه، بشرط أن يكون داخل منطقة الجزاء. يستخدم اللاعبون غير الحارس أرجلهم غالباً في الهجوم أو تمرير الكرة ويمكنهم أيضاً استخدام رأسهم لضرب الكرة. الفريق الذي يحرز أهدافاً أكثر يكون هو الفائز. إذا أحرز الفريقان أهدافاً متعادلة في نهاية المباراة، فتكون نتيجة المباراة إما التعادل أو تدخل المباراة في نظام الوقت الإضافي و/أو الضربات الترجيحية ويعتمد ذلك على نظام البطولة. وُضعت قوانين لعبة كرة القدم في إنجلترا بواسطة الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم سنةَ 1863. يترأس لعبة كرة القدم دولياً الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا). تُنظّم بطولة كأس العالم لهذه الرياضة مرة كل أربع سنوات وهي البطولة الأهم دولياً.
يلعب في كل فريق 11 لاعب دون احتساب البدلاء، وينبغي أن يكون واحد من هؤلاء حارس مرمى. في الغالب تحدد المسابقات والبطولات عدداَ أدنى للاعبين عادةً ما يصل إلى 7 لاعبين. الحارس هو الوحيد المسموح له استخدام الأيدي والأذرع داخل منطقة جزاءه. هناك العديد من المراكز والوظائف للاعبين يكلفهم بها المدرب باستثناء حارس المرمى ولكن هذه الوظائف غير ملزمة في القوانين، أي أن هذه المراكز يحددها المدرب وقابلة للتغيير في أي وقت حسب الحاجة.
المعدات الأساسية أو زي اللاعبين هي إحدى العناصر الأساسية في كرة القدم، ويتكون زي كرة القدم من القميص والسروال القصير والجوارب والأحذية وواقي الساقين. أغطية الرأس بأنواعها ليست مطلوبة، وليست جزء من الزي، ولكن حالياً بعض اللاعبين يلبسونها لحماية أنفسهم من إصابات الرأس. يُمنع اللاعبين من لبس كل ما قد يضرهم أو يضر اللاعبين الآخرين، مثل الحلي والساعات. يجب على الحراس لبس زي غير مشابه لزي اللاعبين أو الحكام حتى يسهل تمييزهم.
هناك عدد من اللاعبين قد يُستبدلوا بالاحتياط أو البدلاء، أثناء توقف اللعب المؤقت، وفي معظم البطولات الدولية والدوريات الاحترافية، فإن أقصى عدد للتبديلات هو 3 تبديلات. ولكن هذا العدد قد يختلف في بطولات أخرى أو في المباريات الودية. الأسباب الرئيسية للتبديلات، هي إصابة اللاعب أو إرهاقه، أو بسبب عدم تفاعله مع اللعبة، أو لسبب تكتيكي، أو لإضاعة الوقت في آخر الدقائق من المباراة. في البطولات الرسمية، اللاعب الذي استبدل وخرج من المباراة لا يمكنه الدخول واللعب في نفس المباراة مرة أخرى.مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم نص أن "لا يمكن أن تستمر مباراة إذا كان عدد اللاعبين في أحد الفريقيْن أقل من سبعة لاعبين". أي قرار يتعلق بمنح النقاط في المباريات المؤجلة يُترك للاتحادات الفردية.
تُحكم المباراة بواسطة الحكم الذي يتمتع "بالسلطة الكاملة لتطبيق قوانين اللعبة فيما يتعلق بالمباراة التي يديرها" (القانون 5)، وتُعد قرارات الحكم نهائية. يساعد حكمان مساعدان الحكم الأساسي في اتخاذ القرارات. وفي المباريات ذات المستويات العالية يكون هناك حكم رابع يساعد الحكم أيضاً وتكون له بعض المهمات البسيطة الخاصة به.
تتألف المباراة الرسمية من نصفين مدة كل منهما 45 دقيقة، ويُعرفان بالشوطين. كلا الشوطين يجريان بدون توقف، أي أن الساعة لا تقف إذا توقف اللعب مؤقتاً. بين الشوطين هناك استراحة مدتها 15 دقيقة. تُعرف نهاية المباراة بنهاية الوقت الأصلي. الحكم هو الشخص المسؤول عن الوقت، وهو قد يسمح بتمديد المباراة لوقت إضافي بدلاً من الوقت الذي ضاع أثناء التبديلات، أو إصابة أحدهم، أو لأي سبب آخر أوقف اللعب. هذا الوقت المضاف عادة يسمى الوقت الإضافي أو وقت الإصابة أو الوقت بدل ضائع، أو يمكن تسميته أيضاً الوقت الضائع. تحديد مدة الوقت الضائع هي أيضاً مسؤولية الحكم الذي يقدره حسب الوقت الذي ضاع. الحكم هو من يشير إلى نهاية المباراة. الحكم الرابع مهمته أن يعلن الوقت الإضافي على حين يشير الحكم الأساسي إليه ليعرف كم قرر أن يضيف من الوقت. ثم يحمل الحكم الرابع لوحة إلكترونية فيها رقم الوقت الإضافي ليعلم اللاعبون والمشاهدون كم بقي من الوقت. الوقت الإضافي قد يمدد طويلاً بواسطة الحكم. كان قانون الوقت الإضافي مطلوباً بسبب حادثة وقعت في سنة 1891، في مباراة بين أستون فيلا وستوك سيتي، إذ كان أستون فيلا فائز بنتيجة 1-0، وعندما بقي دقيقتان على انتهاء المباراة، حصل ستوك سيتي على ضربة جزاء. ركل حارس أستون فيلا الكرة بعيداً خارج الملعب، فاستُغرق وقت لإحضار الكرة حتى انقضت التسعون دقيقة وانتهت المباراة ولم تنفذ ركلة الجزاء. ينص نفس القانون على أن مدة الشوط ولو انتهى الوقت الإضافي تمتد حتى تُنفذ ركلة الجزاء أو يعاد تنفيذها، وبذلك لن تنتهي مباراة وهناك ضربة جزاء تنتظر التنفيذ
 
الشروق الرياضي موقع إخباري رياضي يهتم بالمستجدات على الساحة الرياضية الجزائرية والعربية والعالمية. لمتابعة أخبار كرة القدم، الدوري الجزائري، المباريات، الأحداث الرياضية، النتائج، الموقع الرياضي، الكرة الجزائرية، المنتخب الوطني، الكرة العربية، الدوري الأوروبي، رابطة أبطال أوروبا حيث أنه يوفر تغطية آنية ومستمرة للأحداث الكروية في الجزائر والوطن العربي والعالم. كلها جميعا في موقع "الشروق الرياضي" الرياضي.
 
أتصل بنا أضف جريدتك لدينا سياسة الخصوصية وكالات أنباء صحف رياضية البث الحي الرئيسية
Copyright ©2019. All rights reserved.